أعلن الجيش الأمريكي، مساء الأحد، تدمير 15 موقعًا لتنظيم داعش في ريف دمشق جنوب سوريا، تحتوي على مخابئ أسلحة.
وأشار التقرير إلى أن المستهلكين في كثير من الأحيان ينجذبون إلى الأسعار المنخفضة دون الانتباه إلى المخاطر الصحية المحتملة، مشددًا على ضرورة التحقق من مصدر الملابس
ويأتي ذلك في ظل تصاعد وتيرة الخروقات والغارات الإسرائيلية على مناطق الجنوب اللبناني، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع حزب الله في نوفمبر 2024.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لوقف هذه الانتهاكات التي لا تهدد سوريا وحدها، بل تمسّ الأمن القومي العربي بشكل كامل.
وشدّدت على أن القرار الذي سيصدره الرئيس هرتسوغ سيُسجَّل في التاريخ، تمامًا كما سُجّل قرار والده قبل أربعة عقود، مضيفة: "هذه لحظة تُعيد التاريخ ولكن بثمن أثقل وتداعيات أوسع".
وبحسب مصادر مطلعة تحدّثت في جلسات مغلقة — وفق التقرير — فإن نتنياهو "لن يحصل على عفو دون دفع ثمن سياسي ومعنوي كبير"
وخلال تفتيش منزله، عثرت الشرطة على وسائل قتالية مخبأة، شملت قنبلتي شظايا عسكريتين، ومسدسًا من طراز "تاوروس" محشوًا بالذخيرة، إضافة إلى نحو 50 ألف شيكل نقدًا.
وأكد الصفدي ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أي عوائق، مشددًا على أن تحقيق الاستقرار يتطلب أفقًا سياسيًا واضحًا يقوم على حل الدولتين.
وكانت ماريتا قد أوضحت أنها لم تكن سعيدة في حياتها الزوجية، وأن الخلافات كانت أكبر من قدرتها على تجاوزها، مؤكدة أن عائلتها دعمت قرارها بالانفصال
بالمقابل، يواجه هرتسوغ ضغوطًا داخلية وخارجية، بينها إشارة نتنياهو إلى وجود طلب مباشر من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لإنهاء المحاكمة
وشدد غولان على ضرورة "ضرب الجريمة والمجرمين بكل قوة"، معتبرًا أن إعادة النظام إلى الشوارع هي مسؤولية وطنية لا يمكن التهاون فيها.
يستعدّ الكنيست لعقد جلسة سرّية الثلاثاء المقبل، في 2 كانون الأول/ديسمبر 2025، لمتابعة تنفيذ القانون المتعلّق بسحب الجنسية أو الإقامة من الأسرى الفلسطينيين من داخل الـ48
يستعد المسلسل الكويتي الجديد "صبر أم أيوب" للعرض في موسم رمضان 2026، مقدّمًا معالجة درامية لقضايا إنسانية معاصرة تمس شرائح مختلفة في المجتمع الخليجي.
وقال إيهاب، شقيق المرأتين، إن العائلة تعتزم أيضًا رفع دعوى للحصول على تعويضات بسبب الأذى النفسي الذي تعرّضن له، مؤكدًا أن هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها في الحديقة، إذ وقع اعتداء مشابه قبل عامين.
ويأتي هذا الافتتاح تتويجًا لجهود كبيرة بذلها المجلس المحلي وطواقمه المهنية خلال السنوات الماضية، ليعود الملعب البلدي ويحتضن المباريات البيتية الرسمية لأول مرة منذ عقدين.
وأشار الرئيس المصري في خطابه إلى أن معاناة الشعب الفلسطيني "لا تقتصر على ما يحدث في غزة، رغم الفظائع التي شهدها العالم هناك، بل تمتد إلى الضفة الغربية والقدس".
وتركز الحملة على شريحة الشباب، داعية إياهم إلى الانضمام إلى عشرات آلاف الوظائف الشاغرة والمساهمة في ما وصفته بـ "محرك النمو للاقتصاد الإسرائيلي"
ويشير الخبراء إلى أن الأحداث السياسية الأخيرة أثرت بشكل مباشر على تحركات السوق، مع ارتفاع معنويات المستثمرين قبيل نهاية الشهر.
علق زعيم المعارضة يائير لابيد على الحدث متوجها للرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ بالقول: "لا يمكن منح العفو لنتنياهو دون الاعتراف بالذنب والانسحاب من الحياة السياسية".
وكتبت إليسا على حسابها الرسمي: "كلنا أمل بأن تحمل هذه الزيارة، بفضل صلاته، أيامًا أحلى للبنان وشعبه"، مضيفة: "يا بابا السلام، نوّرت أرض القديسين. اذكر لبنان دايماً بصلاتك".
